منتدياات جداار الحب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدياات جداار الحب

منتدى لكل عاشق و عاشقة
 
الرئيسيةÇ&aacuteأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 العادة السرية ........ هل من خلاص؟؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
moody11
المدير العام
moody11


ذكر
عدد الرسائل : 292
العمر : 32
الموقع : https://gdaral7ob.ahlamontada.com
العمل/الترفيه : كرة القدم - السباحة - الفروسية
الطاقة :
العادة السرية ........ هل من خلاص؟؟ Left_bar_bleue100 / 100100 / 100العادة السرية ........ هل من خلاص؟؟ Right_bar_bleue

علم الدولة : العادة السرية ........ هل من خلاص؟؟ GT-136
تاريخ التسجيل : 12/01/2008

العادة السرية ........ هل من خلاص؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: العادة السرية ........ هل من خلاص؟؟   العادة السرية ........ هل من خلاص؟؟ I_icon_minitimeالإثنين يوليو 28, 2008 6:53 am

( اعداد: محمد عماد ( مودي
يكبر اطفالنا امام اعيننا رويدا رويدا لنسعد ولنفتخر بكل تطور وانجاز يحدثونه، لكن وفي بعض الاحيان نجد هذه السعادة والفخر يتهددان في مرحلة البلوغ ليتبدلا بمشاعر الاستياء والامتعاض خاصة عندما نراهم ينعزلون ويختلون بأنفسهم بعيدا عنا لنكتشف لاحقا ان سر خلوتهم هذه تكمن في ممارستهم للعادة السرية،



وقد يزداد استياؤنا وامتعاضنا ويكون مشوبا بالحيرة ايضا عندما نعلم مدى تعلقهم بهذه العادة بل وفي بعض الأحيان ادمانهم عليها وعدم معرفتنا كيفية التصرف وبعكس الحال بالنسبة لعادات سيئة اخرى يمارسها ابناؤنا فإننا نتردد كثيرا في مفاتحتهم والتحدث معهم حول العادة السرية وبعكس مبادرتنا ودون تردد في بعض الاحيان لإبراز السلبي في العادات السيئة التي يمارسونها الا ان هذا ليس الحال بما يخص العادة السرية! فنرى ونسمع ونشك ومع هذا فإننا نقف في حيرة وفي حرج وفي عجز وان تخلصنا من الحرج والخجل من الحديث معهم حول ضرورة التخلص من العادة السرية فإننا نواجه مشكلة جديدة وهي عدم معرفتنا لكيفية التعامل الصحيح مع هذه العادة وكيف لنا ان نساعد ابناءنا وما دورنا في بناء وتنفيذ الالتزام بخطة علاجية للتخلص من العادة السرية.
وبسبب هذه البلبلة نجد ان كثيرا من الاهالي لم يحلوا اي شيء في هذا المجال وبسبب جهلهم وخجلهم يساهمون في استمرارية ممارسة هذه العادة التي قد تصل الى الادمان وكأن الأهل بتكتمهم على الموضوع يساهمون في بناء والحفاظ على السرية التي تكتنف هذه العادة.
وللأهل الاعزاء الذين تراودهم الاسئلة الكثيرة نقدم هذا المقال عسى ان نجيب عن اسئلة عدة حول هذا الموضوع منها: هل العادة السرية حقا مضرة؟ هل هذه العادة منتشرة اكثر في هذا الوقت وأكثر من اي وقت مضى هل لنا ان نتخلص منها؟ كيف؟ وكيف لنا ان نساهم في منع ابنائنا من هذه العادة؟ هل نتحدث معهم بشكل مباشر ام لا؟
وفي النهاية سنقدم خطة علاجية ، نسأل الله ان تكون شافية ومفيدة، لعلنا نساهم في ايقاف هذه الممارسة غير اللائقة والمضرة واقول غير لائقة ومضرة في حين وللأسف الكثير من الاختصاصيين خاصة الغربيين يصفون هذه العادة بالعادة السليمة ولا يرون بها عادة ضارة ولذلك فعندما يتوجه اليهم احد بالسؤال فيؤكدون انه لا توجد اضرار تصيب الانسان الذي يمارسها لذا فيشجعون ممارستها ويرون بأن هذا الأمر هو شرعي وأقول لكل من يطالع مجلات او كتبا تروج لهذا التوجه ان احذروا ولا تغتروا فالأبحاث العلمية والتجارب تؤكد ان لهذه العادة اضرارا جسيمة منها:
* توتر الاعصاب والانهاك النفسي: فالاحتقان الدموي دون ممارسة عملية الجماع تجعل الاعصاب مشدودة ولهذا آثار كثيرة على الجهاز العصبي والتناسلي عند الرجل او المرأة على السواء.
* لهذه العادة اضرار نفسية جسيمة وخطورتها انها بعيدة ومتوسطة المدى ففي حالة التعود على هذه العادة فإن الجماع مع الزوجة او الزوج في المستقبل لا يكفي فقد تعود الجسد ان يكون الاشباع من خلال هذه العادة فقط فلا يمكن الاستغناء عنها حتى بعد الزواج.
* من المعروف ان هناك من الأزواج والزوجات التعيسين والتعيسات لأن احدهما اصبح يفضل اشباع رغبته الجنسية ذاتيا بسبب الادمان على العادة السرية، وهذا هو اقرب طريق للنفور والتباعد ودمار الألفة والرحمة والمحبة بين الزوجين فكيف للطرف الآخر ان يشعر وزوجه في غنى عنه وليس بحاجة له !!!
* التعود على هذه العادة قد يدفع الانسان الى حالة " فلتان جنسي" بمعنى انه لا يقدر ان يضع لنفسه الحد ، وقد يكون دائم التهيج وكل شيء يثيره وهذا قد يكون عاملا مسرعا لوقوعه في الفاحشة وتدهوره الى الرذيلة من اقامة علاقات غير شرعية وممارسة الشذوذ الجنسي او حتى التوجه لمواقع اباحية في الانترنت وغيرها مما يؤدي به الى طريق الهلاك وطريق محفوف بالخطيئة والضرر والمرض بل نقل الأمراض.
اذن، بعدما تبين ضرر هذه العادة واثرها السلبي على جميع الاصعدة علينا ان نعلن عليها المقاطعة ونشن عليها حربا تستأصلها من جذورها.
فماذا علينا فعله ؟ هنا اقدم النصائح لابنائنا الشباب وبناتنا الشابات وللآباء والأمهات كل على حدة:
فللشباب نعرض ما ينصح به المختصون من خطوات علاجية للتخلص من العادة السرية، فما عليكم الا الاخذ بها والكشف عن سواعدكم لآداء هذه الخطة .وللآباء والأمهات نقدم التوجيهات التي من شأنها ان تساعد ابناءكم على تنفيذ الخطة العلاجية فلكم الدور الذي لا يستهان به.

للشباب والشابات: كيفية الخلاص من العادة السرية
- مقاومة الافكار التمهيدية والمقدمات الذهنية من اهم خطوات العلاج، فالتفكير في الجنس وفي الرغبة في ممارسته يجب ان تتوقف قدر الامكان وبسرعة، والمقصود ليس ان نمنع وجودها بتاتا فهذا غير ممكن ، ولكن يجب ان نقاوم سيطرتها علينا فعندما تشعرين بالبدء في التفكير في هذا الامر عليك ان تسيطر عليه بأن تنشغل بشيء آخر وان كنت لوحدك ان تتحدث الى الآخرين او تغير المكان الذي انت فيه ، المهم ان لا تمكن لهذه الافكار ان تتوسع اكثر وتسيطر على تفكيرك لأنها ان فعلت فسوف تتم الاثارة ومن ثم يصعب بل واحيانا لا يمكن الابتعاد عن ممارسة العادة السرية التي تفرغ التوتر الجنسي والاثارة التي وصلت الى قمتها، فقط لأنك لم تتداركي الموقف منذ البداية، ومنعت نفسك او منعت تزايد التفكير والتخيل الجنسي.
-بنفس الطريقة يجب التخلص وتجنب كل ما يثير من مشاهدة افلام فيديو كليبات او دخول الى مواقع انترنت فيها صور غير لائقة او مشاهدة افلام او اقامة علاقات غير شرعية لأنها كلها وقود للشهوة فإن اجتنبنا هذا الوقود يمكن ان نسيطر عليها ونمنع تأجيجها.
- المحافظة على الصلاة وعلى الصيام وعدم الانقطاع عنها لأي سبب كان واياك ان يقنعك الشيطان بأن صلاتك حتما غير مقبولة، وكيف تقبل ممن يمارس عادات غير شرعية، فابتعادك عن الصلاة هو تنازل عظيم يسهل قيامك بممارسة العادة السرية وتهاونك مع نفسك، بينما الصيام والصلاة ووقوفك امام الله سبحانه وتعالى خمسة اوقات يوميا ومحافظتك على الوضوء والغسل يجعلك اكثر انضباطا وتحصينا من كل سوء، واعلم دائما ان الله ناظر اليك في كل حين وفي كل حال، فهل تقبل ان ينظر اليك وانت تمارس العادة السرية؟!
- تجنبي رفاق ورفيقات السوء والتمادي في الاحاديث معهم بحجة ان علاقتنا اخوية فالكثير من الاخطاء وقعت تحت هذا الغطاء وبسببه.
- عيناك، عيناك، ثم عيناك، أعلم انك ترى المشاهد من حولك وفي كل مكان : في الصف، في المدرسة، في الشارع من شبه العاريات، ومن يلبسن اللباس الضيق الذي يثير الفتنة ،وللأسف، لا يوجد بيدنا الكثير كي نفعله بهذا الصدد، فكيف لنا ان نلبس من خرجت من بيت والدها وهي على هذا الحال؟! بل وقد يعجب بها ويرى بأنها أجمل البنات ونحن على علم ان امعانك النظر الى هذه الفتن كفيل بإحداث الاثارة.
لذا، فنوصيك بغض البصر ما استطعت، فهذا يحميك من نفسك ومن غيرك.
- اياك والوحدة والفراغ، فوجودها في حياتك زائد ويجب العمل على التخلص منها باستبدال وحدتك بالرفاق الخيرين والفعاليات والنشاطات والهوايات حتى وان لم يكن لك نشاطات وهوايات حتى الآن، فابحث عنها وأوجدها وابحث عما يعمر حياتك ولا يجعلك فريسة لوحدتك والفراغ الذي قد يمتلىء بالعادات الضارة ... وحبذا لو مارست الرياضة وحولتها جزءا لا يتجزأ من حياتك، فمن خلالها تستطيع ان تفرغ طاقاتك فتستثمرها بما فيه منفعة لك.
- كافىء نفسك إن نجحت كل يوم بعدم ممارسة هذه العادة: فمثلا عليك ان تضع في حصالة (5 )شواقل فقط كل يوم كنت نقيا فيه ولك ان تصرف هذا المبلغ على شراء هدية ثمينة بعد شهرين او تقوم بما كنت تود فعله بعد ان تجمع لديك المال ومن ثم استمر بتجميع المال ثلاثة اشهر اخرى واصرف المال فيما ترغب، ومرة اخرى كافىء نفسك على كل يوم نقي لمدة 6 اشهر وَعِد ان تسحب المبلغ الكبير الذي ستجمعه واحلم بماذا تود شراءه لنفسك.
- اولا وآخرا، استعن بالله وادعه من قلبك وتوسل اليه ان يعافيك وان يعفو عنك، وان يساعدك على النجاح وان اخطأت فلا تيأس ، واستعن بالله، واعلم ان الله سيوفقك ان علم صدق نواياك ورأى بداية جهدك وحين يرى اصرارك مرة اخرى بعد تراجعك في التوبة.
يمكنك في النهاية الاستزادة من المعلومات من خلال موقع:
IslamOnline.net ستفتح بوابة بالانجليزية اضغط على 4 فيتحول الى العربية وابحث عن عالم الشباب وسترى عشرات الاستشارات حول هذا الموضوع، يمكنك ان تتساعد بها وتستفيد منها ومن تجربة ابناء جيلك والمستشارين المختصين.

الى الامهات والآباء: ما دوركم في الخلاص من العادة السرية؟!
لقد كتبت عدة مقالات حول فترة المراهقة والطفولة، وكنت دائما كغيري من الاخصائيين أؤكد على اهمية بناء جسور الصداقة مع الاطفال منذ الصغر والتحاور معهم في كل شىء مؤكدة انه هذا هو سلاح مقاومة المشاكل في الوقت الآني وفي المستقبل، وها نحن نرى هنا امام اعيننا آثار التواصل مع الاطفال فإن فعلتم ذلك جنيتم الثمار الطيبة في مرحلة المراهقة وان لم تفعلوا قد تكون فترة المراهقة بكل ما فيها فترة صعبة لكلا الطرفين، فإن بَنَتْ الام صداقة مع ابنها او ابنتها او الاب مع أولاده فسوف يتمكن من المساهمة الجدية والمفيدة لمنعهم من الادمان على العادة السرية، بل والاستمرار في ممارستها، وان لم يفعل ذلك فكيف سيكون له دور وقد همش نفسه من البداية في حياة ابنائه .
والى كل الآباء، تداركوا الوقت وكونوا رفاق ابنائكم فلم يفت الاوان ولكن توقعوا ان يأخذ بناء علاقة صداقة معهم بعض الوقت ويحتاج الكثير من الصبر فلا تيأسوا وتغضبوا سريعا منه لرفضه صداقتكم فهذا يحتاج الوقت والتمهل، كل يتساءل لماذا الصداقة مهمة بالنسبة لموضوع العادة السرية وما العلاقة بين الامرين؟ نقول:
- الام او الاب الصديق يمكن له ان يتحدث مع ابنائه بهدوء ودون تهديد او تحقيق حول التغييرات الطبيعية التي تحدث عند المراهق وفي هذه المرحلة من حياته وكجزء من هذا يمكن ان يندرج الى الممارسات غير الطبيعية واضرارها التي قد يقع فيها مثل العادة السرية وغيرها من اقامة علاقات غير شرعية.
- يتقبل الابناء توجيهات الآباء والامهات الاصدقاء لهم بشكل اكبر ويرون بهم مصدر ثقة ولا ينشغلون بالصراع معهم على القوة واثبات الذات لذا نراهم اكثر انفتاحا معهم فلا يترددون في طرح الاسئلة عليهم ويثقون في الاجابات التي تعطى لهم، ولنا ان نتخيل حجم الضرر ان استقى ابناؤنا الاجابة على التساؤلات التي تشغلهم عند المراهقة من مصادر غير موثوقة كبرامج ومواقع واصدقاء قد يأخذون بأيديهم الى الرذيلة والهلاك.
- الآباء الاصدقاء يزرعون في ابنائهم مبادىء وقيما سامية ويشجعونهم على ملء الفراغ وقد يقترحون على ابنائهم افكارا مبدعة بحكم قربهم منهم ومعرفتهم لما يسعدهم ويتلاءم معهم وقد يساهمون في تطوير قدرات ونشاطات وهوايات لابنائهم وبذلك يساهمون في قتل الوحدة والفراغ الذي قد يكون المهدد لسلامتهم ويؤدي بهم الى ممارسة ما هو غير مشروع.
- الاب والام الصديقان يقومان في الغالب بصداقة مع اصدقاء ابنائهم، وبهذا يمكن ان يطلعوا اكثر من غيرهم على الدائر في هذه العلاقات ويمكنهم التوجيه والتحذير اكثر من غيرهم.
وفي النهاية اقول للآباء والأمهات، عندما يكبر الاطفال من الطبيعي ان يعايشوا تغيرات جسدية نفسية اجتماعية، ومن الطبيعي ان تحدث لديهم اهتمامات في الجنس الآخر ، ولكن من غير الطبيعي ان يتحول هذا الى ممارسات غير طبيعية وهنا دوركم للمتابعة والتواجد في حياة ابنائكم وليس البعد عنهم او اختفاؤكم من حياتهم، اقتربوا، صادقوا ، انصحوا، اياكم ودور المحقق والواعظ مع ابنائكم واعلموا انهم ضحايا التناقض القائم في عصرنا الحالي ، فمن جهة يمنعون من الممارسات الجنسية ومن جهة أخرى فإن الجنس والاثارة محيطة بهم من كل جانب فاحرصوا على التخلص من هذه المثيرات من حولهم وتحصينهم منها بالتربية الصالحة والالتزام الديني ، والله المستعان وهو ولي التوفيق.

تنويه:
ممارسة العادة السرية في الطفولة المبكرة او بعد الزواج لها خصائص خاصة ولا يمكن التحدث عنها تحت هذا المقال وللمهتمين بهذا المجال عليهم مطالعة صفحات موقع
IslamOnline.net التي قد تساعدهم كثيرا.
بعد الانتقال للعربية بالنسبة للاطفال دخول (معا نربي ابناءنا)وبالنسبة للبالغين بعد الزواج دخول (عالم الشباب).

وقد عقب على هذا الموضوع فضيلة الشيخ مشهور فواز المحاضر في كلية الدعوة والعلوم الاسلامية وعضو في المجلس الاسلامي للإفتاء قائلا:" الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله ، وبعد:
* ذهب اكثر العلماء الى القول بحرمة الاستمناء باليد، وذلك لقوله تعالى {والذين هم لفروجهم حافظون الا على ازواجهم او ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون}( المؤمنون، 5-7).
ولكن هنالك حالات أجاز فيها بعض العلماء الاستمناء باليد خشية الوقوع في الحرام، وهي حالات ثوران الغريزة، كشاب غريب عن وطنه واسباب الاغراء امامه كثيرة ويخشى على نفسه العنت( الزنا)، فلا حرج عليه ان يلجأ الى هذه الوسيلة ليطفىء بها ثوران الغريزة على الا يسرف فيها ويتخذها ديدنا. (انظر: الحلال والحرام، د.يوسف القرضاوي، ص 164-165).
وأفضل من ذلك ما أرشد اليه الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم الشاب المسلم الذي يعجز عن الزواج ان يستعين بكثرة الصوم الذي يربي الارادة ويعلم الصبر ويقوي ملكة التقوى ومراقبة الله تعالى في نفس المسلم. حيث يقول صلى الله عليه وسلم :" يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء ".( رواه البخاري).

منقول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://gdaral7ob.ahlamontada.com
 
العادة السرية ........ هل من خلاص؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدياات جداار الحب :: المنتـــــ العام ـــــدى-
انتقل الى: